: الدرجة

منكر

: العلة - التحقيق والتفنيد

🔳 قال أهل العلم:............. لا يثبت أخرجه الحاكم وغيره. وصححه هو والذهبي والألباني. لكنهم غفلوا فيه عن علتين أعله بهما إمام المحدثين البخاري، فقد اعله سنداً، وأعله متناً، وقال عن جميع أسانيده: فيها نظر. ولا جرم أن قوله مقدم على قول من جاء بعده، خاصة وأن فيه زيادة علم، ومن علم حجة على من لم يعلم. ▪️▪️▪️ ❌ فهو باطل منكر لا يصح واسناده مضطرب ضعفه الامام احمد وقال ما ارى ذاك بشيء واعله يحيى بن معين والبخاري قال اسناده مضطرب ومتنه منكر مخالف للأحاديث الصحيحة والمتواترة ان اناسا من امة النبي صلى الله عليه وسلم يدخلون النار ثم يخرجون منها بشفاعة الشافعين ولهذا استنكر البخاري هذا الخبر وقال الخبر عن النبي في الشفاعة وان قوما يعذبون ثم يخرجون أكثر وابين وأشهر وكذلك استنكره ابن عدي والطبراني واخرجه البخاري في التاريخ الكبير ونص على نكارته واعلاه بالاضطراب.

:تحقيق وتخريج

الشيخ الدكتور/ عمر الفاروق البكري